الأسعار تواصل التضخّم رغم استقرار الدولار: 57 ضعفًا منذ نهاية 2019

جاء في "الأخبار":

لا يزال مؤشّر الأسعار الاستهلاكية يرتفع رغم أن سعر صرف الدولار يسجّل استقراراً نسبياً منذ نحو سنة.

إقتصادياً..لبنان على حافة الهاوية: التضخّم يتخطى 6000 %

كتب علي زين الدين في الشرق الأوسط:

لامس المؤشر التراكمي للتضخم في لبنان، سقف الستة آلاف نقطة مئوية في آخر حصيلة للغلاء منذ خريف عام 2019، وثّقتها إدارة الإحصاء المركزي، وسط تقديرات باستمرار ارتفاع الغلاء لأسباب اقتصادية ونقدية، وتحذيرات من تفاقم التضخم في حال توسع التوترات الأمنية في الجنوب.

هل يسبق لبنان زيمبابوي وفنزويلا في «ريادة» التضخّم؟

جاء في "الراي الكويتية ": 

احتفظ لبنان بموقعه «الريادي» بتسجيل ثالث أعلى معدلات التضخم في أسعار الغذاء على المستوى العالمي، في حين تشي المؤشرات المحدّثة في الشهرين الأولين من 2023 بمزيد من التقدم السلبي والمؤهَّل لحيازة راية السباق، ربطاً بمضاعفة وتيرة انهيار سعر صرف العملة الوطنية والانخراط الوشيك في عملية دولرةٍ (التسعير بالدولار) لمجمل عمليات الاستهلاك، وبما يشمل تسعير السلع والمواد بأنواعها كافة.

بين الدولار الجمركي والتضخّم... موجة غلاء "عَ الأبواب"

كتبت ايفا ابي حيدر في "الجمهورية":

ما بعد إقرار الموازنة ليس كما قبله، ووصف المشهد الاقتصادي يُختصر بعاملين: ازدياد كلفة المعيشة في مقابل تدني القدرة الشرائية، والنتيجة البلاد تتجّه نحو مزيد من الفقر.

متخطياً التوقعات.. تواصل ارتفاع التضخّم في أميركا

قفزت أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة في يناير بأكثر من المتوقع، مما يمثل ضربة أكبر لأجور الأميركيين، إذ ارتفع التضخم بأسرع وتيرة منذ عام 1982، في الوقت الذي يستعد فيه مجلس الاحتياطي الفيدرالي لرفع أسعار الفائدة.

لبنان يدخل مرحلة "التضخّم المفرط"!

كتبت صحيفة "نداء الوطن":

لم يستيقظ اللبنانيون بعد من صدمة رفع سقف السحوبات بهذه "الخفة"، ليس لأنهم مكتفون بما يسمح به "المركزي"، بل لأن كل تصريحات حاكمه كانت حتى اللحظة الأخيرة تعارض بشدة أي تغيير في تسعيرة التعميم 151، ولم يستطع أن يغير هذا "التعنت" كل المطالبات الشعبية ولا الرسمية من لجنة المال والموازنة، ولا حتى وصول سعر الصرف في السوق الموازية إلى 25 ألف ليرة.

تمويل "التضخّم" مستمر!

جاء في "نداء الوطن":

تفترض خطة النهوض الاقتصادي الجديدة كما فسّر وزير الاقتصاد أمين سلام توزيع الخسائر بالتساوي بين الدولة، مصرف لبنان والمصارف التجارية، بشكل أن يتحمل كل واحد منها ما بين 30 إلى 35 في المئة من مجموع 55 مليار دولار.

شمّاس يُحذّر من "التضخّم الحلزوني": رفْع "الدولار الجمركي" يخدم المهرّبين

كتبت باتريسيا جلاد في "نداء الوطن":

يعنّ على بال الحكومة الحالية رفع "الدولار الجمركي"، تماماً كما عنّ على بال الحكومة السابقة لتحقيق إيرادات سريعة بهدف تعزيز رواتب القطاع العام المتآكلة وبدل النقل.